يأتي التعيين المُسبق لأوامر وقف الخسارة وجني الأرباح ضمن طرق إدارة المخاطر الأكثر فاعلية، ويقصد به تحديد المستويات التي تُغلق عندها الصفقة بشكل تلقائي، سواء المستوى الذي يرتفع إليه السعر، ويمثل هامش ربح مقبول، أو المستوى الذي يتراجع إليه السعر، ويجب إغلاق الصفقة عنده تفادياً لتكبد خسائر أعلى.

ضمان عدم الانسياق الأعمى وراء القطيع، الأمر الذي يساهم في زيادة المخاطر.

تحديد القيمة العادلة لأسعار الأصول المالية، ومن ثم معرفة إذا كان هذا الأصل يمثل فرصة استثمارية حقيقية من عدمه.

المتداول الناجح هو الذي يحافظ على توازن صحي بين حياته المهنية والشخصية.

يعتمد التداول اليومي على التقلبات الحادة والسريعة في أسعار الأصول المتداولة خلال نطاقات زمنية قصيرة، مما يجعله محفوفاً بالمخاطر، وهو ما يجعل وضع استراتيجيات إدارة المخاطر قبل البدء إدارة المخاطر في التداول به أمراًاً غاية في الأهمية.

⚠️ تجنب العملات ضعيفة السيولة، فقد تكون أكثر تقلبًا وخطورة.

حتى نور الإمارات المتداولين ذوي الخبرة قد يقعون في أخطاء شائعة عند إدارة المخاطر. إليك بعض الأخطاء التي يجب تجنبها:

هناك بعض الأساسيات الخاصة بإدارة المخاطر، والتي يجب وضعها في الاعتبار قبل بدء التداول إن كنت تنوي فعلًا وضع استراتيجية آمنة لإدارة مخاطر التداول.

يُعد التحكم العاطفي أحد الجوانب التي يتم تجاهلها في كثير من الأحيان في إدارة المخاطر.

احرص على تطوير معرفتك من خلال متابعة الأسواق، وتحليل بيانات التداول، وتحسين مهاراتك بشكل مستمر.

كما يمكن أن تؤدي الأزمات الاقتصادية أو الأخبار السلبية الخاصة بالشركة إلى انخفاض حاد في سعر السهم.

تقييم السوق عند أعلى مستوياتها: استراتيجية تقليل المخاطر

لا تعيد استثمار كل أرباحك في التداول، احتفظ بجزء منها كمدخرات.

الرافعة المالية العالية تزيد الأرباح لكنها تزيد المخاطر أيضًا.